أحدث الأخبار مع #المنتدى الاقتصادي العالمي


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- علوم
- اليوم السابع
مهنة لن يهدد عرشها الذكاء الاصطناعى حتى لو مر 100 عام.. بيل جيتس يكشفها
يعتقد بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت ، أن حتى أكثر تقنيات الذكاء الاصطناعي تطورًا لن تتمكن من استبدال المبرمجين لا خلال الوقت الراهن، ولا حتى بعد مرور 100عام، مرجعًا ذلك إلى أن البرمجة تحتاج إلى العقل البشري. لماذا لن تتأثر البرمجة بتنامى الذكاء الاصطناعى؟ وقد أوضح "جيتس"، أن البرمجة مجال يمكن للذكاء الاصطناعى المساعدة فيه، ولكنه لا يتولى زمام الأمور بشكل كامل، خاصة أن التحدى الحقيقى فى البرمجة يكمن فى حل المشكلات المعقدة بإبداع وهو أمر لا تستطيع الآلات فعله. وأشار إلى أن كتابة الشيفرة البرمجية ليست مجرد كتابة، بل هى تفكير عميق، لافتًا إلى أن البرمجة تتضمن فهم المشكلات الصعبة، وربط الأفكار، وإيجاد حلول إبداعية، فلا توجد خوارزمية تُضاهى "القفزة الإبداعية" للمبرمج البشرى، فى حين يُتوقع أن تتغير أو تختفى العديد من الوظائف فى مختلف القطاعات بسبب الذكاء الاصطناعى، عدا البرمجة والتى ستبقى بشرية لأنها تتطلب الحكمة والخيال والقدرة على التكيف - وهى صفات يفتقر إليها الذكاء الاصطناعي. يأتى هذا فى وقت يتوقع فيه المنتدى الاقتصادى العالمى أن الذكاء الاصطناعى سيحل محل حوالى 85 مليون وظيفة بحلول عام 2030، مع خلق 97 مليون وظيفة جديدة. و يُقرّ جيتس بهذا التأثير المزدوج، مُقرًّا بأنه "يشعر بالقلق أيضًا" من المخاطر المُحتملة للذكاء الاصطناعى ومع ذلك، فهو يعتقد أنه إذا استُخدم بحكمة، يُمكن للذكاء الاصطناعى أن يُحسّن الإنتاجية ويُتيح للناس مزيدًا من وقت الفراغ. ثلاث وظائف لن تتأثر بتنامى الذكاء الاصطناعي وذكر جيتس ثلاث وظائف يعتقد أنها الأكثر أمانًا من تداعيات الذكاء الاصطناعى وهى المبرمجون، وعلماء الأحياء، وخبراء الطاقة، ووفقًا لجيتس، تتضمن هذه الأدوار التفكير العلمى، والابتكار، واتخاذ القرارات الاستراتيجية - وهى مجالات لا يزال فيها التدخل البشرى ضروريًا. وفيما يتعلق بعلم الأحياء، قال جيتس إنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعى يساعد فى تحليل البيانات وتشخيص الأمراض، إلا أنه لا يزال غير قادر على صياغة نظريات علمية جديدة أو تحقيق الاكتشافات، مؤكدًا بأن الذكاء الاصطناعى غير قادر على صياغة فرضيات"، مشيرًا إلى أن علماء الأحياء سيظلون أساسيين فى التقدم الطبي. وفى قطاع الطاقة، قال جيتس أن الذكاء الاصطناعى قد يُحسّن الكفاءة، لكن الخبرة البشرية ضرورية للتخطيط وإدارة الأزمات ووضع الاستراتيجيات طويلة المدى. كما يعتقد جيتس أنه على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعى على إحداث تحولات جذرية فى القطاعات وتغيير طريقة عملنا، إلا أنه لا يستطيع أن يحل محل الذكاء البشرى بالكامل - لا سيما فى المجالات التى تتطلب التفكير النقدى والإبداع.


عكاظ
منذ 3 أيام
- أعمال
- عكاظ
الجدعان: «الاستثمار السعودي» يعزز تكافؤ الفرص
شارك وزير المالية محمد الجدعان في اجتماع الطاولة المستديرة الافتراضي لقادة اتحاد المرونة، الذي ينظمه المنتدى الاقتصادي العالمي بهدف جمع الوزراء مع عدد من الرؤساء التنفيذيين في القطاع الخاص وقادة المنظمات الدولية، لتبادل وجهات النظر حول دور القطاع الخاص في تعزيز المرونة والابتكار، ودعم النمو في الأسواق الناشئة. وأشار خلال الاجتماع إلى أهمية تعزيز مشاركة القطاع الخاص لتحقيق الأهداف التنموية، بما يدفع نمو الناتج المحلي الإجمالي، ويوفر بيئة جاذبة للاستثمار، لافتًا النظر إلى أهمية تطوير القطاعات الواعدة من خلال الاستثمارات العامة الموجهة، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، مفيدا بأن الاستثمار في خدمات الحكومة الرقمية لا يقتصر على التطوير فحسب، بل بإيجاد بيئة تدعم الشفافية والفاعلية، تُمكّن القطاع الخاص من الازدهار، وأن رحلة المملكة التنموية تؤكّد أن التحول الاقتصادي يزدهر بالشراكة. وأكّد أن نظام الاستثمار السعودي المحدّث يعزز من تكافؤ الفرص، ويبسط العمليات، ويحمي المستثمرين، مبينًا أن الاستثمارات العامة الموجهة تعزز من ازدهار القطاعات ذات الإمكانات العالية وتساعد على حشد رأس المال الخاص. يذكر أن اتحاد المرونة هو مبادرة أطلقها المنتدى الاقتصادي العالمي في العام 2022، لتجمع قادة الحكومات والشركات والمنظمات الدولية بهدف تعزيز قدرة الاقتصاد العالمي على التكيف والصمود أمام الأزمات مثل تغيّر المناخ، والأوبئة، والاضطرابات الجيوسياسية. أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 3 أيام
- أعمال
- مباشر
الجدعان: نظام الاستثمار السعودي المحدّث يحمي المستثمرين ويعزز تكافؤ الفرص
الرياض - مباشر: شارك وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان في اجتماع الطاولة المستديرة الافتراضي لقادة اتحاد المرونة، الذي نظمه المنتدى الاقتصادي العالمي بهدف تبادل وجهات النظر حول دور القطاع الخاص في تعزيز المرونة والابتكار، ودعم النمو في الأسواق الناشئة. وقال الجدعان، خلال الاجتماع؛ بحسب بيان من الوزارة، اليوم الخميس، إن نظام الاستثمار السعودي المحدّث يعزز من تكافؤ الفرص، ويبسط العمليات، ويحمي المستثمرين. وأشار الوزير إلى أن الاستثمارات العامة الموجهة تعزز من ازدهار القطاعات ذات الإمكانات العالية وتساعد على حشد رأس المال الخاص. كما لفت إلى أهمية تعزيز مشاركة القطاع الخاص لتحقيق الأهداف التنموية؛ بما يدفع نمو الناتج المحلي الإجمالي، ويخلق بيئة جاذبة للاستثمار، مشيراً إلى أهمية تطوير القطاعات الواعدة من خلال الاستثمارات العامة الموجهة، وتعزيز البنية التحتية الرقمية. وأوضح أن الاستثمار في خدمات الحكومة الرقمية لا يقتصر على التطوير فحسب، بل بخلق بيئة تدعم الشفافية والفاعلية، تُمكّن القطاع الخاص من الازدهار، وأن رحلة المملكة التنموية تؤكد على أن التحول الاقتصادي يزدهر بالشراكة.


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
الجدعان: نظام الاستثمار السعودي المحدّث يعزّز تكافؤ الفرص ويبسط الإجراءات ويحمي المستثمرين
شارك وزير المالية، محمد بن عبدالله الجدعان، في اجتماع الطاولة المستديرة الافتراضي لقادة اتحاد المرونة، الذي ينظمه المنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف جمع الوزراء مع عدد من الرؤساء التنفيذيين في القطاع الخاص وقادة المنظمات الدولية، لتبادل وجهات النظر حول دور القطاع الخاص في تعزيز المرونة والابتكار ودعم النمو في الأسواق الناشئة. وأشار الجدعان خلال الاجتماع إلى أهمية تعزيز مشاركة القطاع الخاص لتحقيق الأهداف التنموية، بما يسهم في دفع نمو الناتج المحلي الإجمالي، ويوفر بيئة جاذبة للاستثمار، مؤكدًا أهمية تطوير القطاعات الواعدة من خلال الاستثمارات العامة الموجهة، وتعزيز البنية التحتية الرقمية. وأوضح أن الاستثمار في خدمات الحكومة الرقمية لا يقتصر على التطوير فحسب، بل يهدف إلى إيجاد بيئة تدعم الشفافية والفاعلية، تمكّن القطاع الخاص من الازدهار، وأن مسيرة المملكة التنموية تؤكّد أن التحول الاقتصادي يزدهر بالشراكة. وأكد الوزير أن نظام الاستثمار السعودي المحدّث يعزز من تكافؤ الفرص، ويبسط العمليات، ويحمي المستثمرين، مشيرًا إلى أن الاستثمارات العامة الموجهة تسهم في ازدهار القطاعات ذات الإمكانات العالية، وتساعد على جذب وحشد رأس المال الخاص. يُذكر أن اتحاد المرونة هو مبادرة أطلقها المنتدى الاقتصادي العالمي في عام 2022، بهدف جمع قادة الحكومات والشركات والمنظمات الدولية، لتعزيز قدرة الاقتصاد العالمي على التكيف والصمود أمام الأزمات مثل تغيّر المناخ، والأوبئة، والاضطرابات الجيوسياسية.